Saturday, July 12, 2008

مقـااطع حزينة !

كنت أنا ....
- والله -
كنتُ أنا ذيك الطفلة التي
ترسم القلـوب في كلّ مكــااان
ولا زال بعضها فوق السرير
وبعضها فوق جلدي !

أحتاااجك كثيـــر !

أحتــااااجك بـ جنــووون

وأمــوت بحضن حاجتي لك

مليـــون ...

لا تظن سهلة أبتعـــد

قلتـها لكْ قبل الرحيــــل

همّي بالفرقاا ثقيييـــــــــل

لا زلتْ والله أفكّر بك

وأحـــااول ألف ، ما أحبّك !
مـاااااا أحبّــــــــــكـ !

كلّ الأغنيـــاات

وكلّ الألحان الحزينة ...

وكل شارع في المدينة ....

~ يذكرني بكْ

لذا أنـاا ما عدت أسمع أغاني

وصرت أكره كلّ الشوارع ....

يــــاااااه

!! كم كنت أحبّك ، يمكن كنت أعبدكْ ....

وصرت أهرب منك

صرت أتمنـــى لو إنّي انتهيت

أو إنّك توفيت

قبل نلتقي /// قبل نبتدي !

-=-=-

كلّنا يحزن ، ولكنّي كنتُ فريسة حزنٍ شرس !

Thursday, February 28, 2008

حبيبتي












مســاء الحـــبّ
.
.
.
.
.
.
.
على عيــونك الحلوين ...
.
.
مسـاء الغلا..
.
.
وسلّة حنيـــن !
.
.
.
.
.
.
مســاء الفرحــة ...
.
.
.
.
وشــوق فيني دفين ...

.
.
.
.
.
.
يا[كـــويـــت] السعــادة ...
.
.
.
.
ونبــض القلـــوب الصافيات ...
.
.
.
.
.
.
.
.
جيتك يا كويت وكلي حنين
.
.
.
.
تضميني إلى صدرك
.
.
.
.
الغربة خذت من عمري سنين
.
.
.
.
وتاخذ كثيــر ...
.
.
.
.
.
.
بحمدالله وصلنـا إلى الكويت أمس الصبــح ...

.
ولأن الكويت في حالة عيد - الله يعيده عليها كل سنة بـ خير -
.
.
.
فـ تشوفون بكلّ مكان أشكــال الفرحة والسعــادة ...
.
.
.
وأكيد إحنا الأسعــد لأن احنا اليوم بـ الكويت ...
.
.
.
كـل عام وإنتِ الأسعــد يا كويت ...






لو بـ النسيــان ، فقــدانك }

نسيــنا النسيـــان

لأجــل بس نذكرك ...


حســافة فقدك وإنت الحبيب !

Thursday, February 21, 2008

غروركَ

.
.
.
.
.
.
.








أنتَ يا من تراني
.......
.....
..
.
[ معبودتــكَ ]
.
..
.....
.......
.....
..
.




أتــرى نفســكَ الله ...؟


.
.
.
.
.






أما أنا فـ لا أحبّ }~


الكفّـــاار عزيزي !


.


.


.


.


.










كـان أستــاذي يقول :
.
" لا أحبّ من يتظاهرون بالفلسفـة على أهل الفلسفة " ...
.
.
.
أعرفتَ الآن لماذا أرفض غروركَ
.
.
.
.




يا مدّعيـــه .....................












.


.


.


.


.


.


.


داءُ عظمتكَ يصيبني بـ الغثيـــااااان !
.
.
.
.
.
.
.
.



هيييييه أنا أعلم من أنتَ ...
.
.
فلا داعي للغـــرور !


.


.


.


.


.














أؤمن بـ أنّ مشكلتكَ الأزليّــة
.
.
.
.
......
.
.
.
.
تكمنُ في كبـــريائي !




.


.


.


.






تحيّتــي ..

Wednesday, February 20, 2008

كنتُ أدرس !




عندما كنتُ أدرس مادة Embrylogy




طرأت على بالي [فلسطين] العربيّــة !



وتذكرتُ أطفــال غزّة المولودين والثورة في دمائهم


والتضحيّة تنخــر عظامهم !



فـ نزفتُ :


[ عذراً أطفــال غزة أعلم أنّه ما كلّ نزفٍ يسمّى نزف ]


في حقيقة الحال نحن متعبون !
نحن فعلاً مرهقون ...

نحن شعبٌ أثقله الهم ..

وأتعبه جهد التصفيق

.

.

وصور الزعماء

تختبئ خلفها – برعبٍ –

صور الشهداء تمــارس مهنة التعليق ...

.

.

تفوح من الأخيرة رائحةُ الثورة

تستنجدُ ... مرعوبةً ...

تخــرجُ من صمت الغيبــوبة :

أنهم تخلوا عن حياتهم

كي يناموا هانئين ...

موارين تحت الثرى ...

.

.

وخلفوا الرعب الذي هربوا منه

لـ براويزٍ فيــها

الحــزن انطوى..

.

.

تحمل في صدرها

خلف صورة الزعيم ...

صورة –إرهابي– عظيم !

.

.

تخاف من صوت الدوريّة ....

ويرعبها مرور طقسٍ من ،

الهجمــات المدوّية ...

.

.

تنهار البيوت باكيةً ...

على جثّة طفلٍ دامية

وكل شيءٍ يتلاشى ويضمحل ويختفي ...

.

.

إلا البراويز المرعوبة ...

تزداد ، تزداد ...

ويـزداد الفقـد صعــوبة ..

تزداد ، تزداد

حدّ أننا اختنقنا في بيوتنا

من كثرة البراويز ...

.

.

وصار العربيّ الفقير فينا ...

يحلمٌ كلَّ ليلةٍ ببرواز ...

يقيه من برد الذل ... وشحّ الكرامة !

حتى يمــوت كلّ عربي

ّأو تقــوم دونهم القيامة !

.

.

أطفال العرب صاروا لا يخافون الجوع ...

أو العيش على همس الشمـوع

ولا العطش ولا يريدون الحكايات

ولا اللّعب ...

لأنهم صاروا يطمحون ...

.

.

هم كبروا جداً

صـاروا يمـوتون من أجل السـلام

هم أصبحوا [عظام] !ء

.

.

لأن أطفالنا صار لهم بيوتاً ...

وقلعةً ذهبية تسور بيوتهم ...

تعانقها حديقة سوداء مائلة

على الجبهة العليا

من بيوتهم المعلقة

على جدران الهزيمة والعار ...!

المصـلوبة على اسم آخر انتصـار

.

.

كي تخفي تجاعيد الكهولة

التي اجتاحت عروسنا العربية ...

.

.

إن أطفالنا العرب صار لهم حقوقا

ًأخيراً صار لهم حقوق ...

.أمسى لهم حق الاكتساب ....

ليس حق العيش أو الكتـاب

.

.

بل حقّ اللجوء إلى حضن البراويز !

المختنقة بشريطة سوداء !

تسافر بعد حفلة الدم الأحمر

رمز الثــورة- الحمقـاء-

إلى صدر الأمهات الثكالى ...

.

.

ولأن أطفالنا محرومين من الحقوق ...

صرنا كلما فقدنا طفلاً

وغفى في حضن برواز ...

ظهر زعيمٌ يحتاج لبرواز

غير القصور كي يستوطنه !

..رحم الله الشرق

رحم الله العرب

ورحم الله كل ما مات فينا !





~{ إلى الله :

أوجــاعنا العــربيّـة ،

ألـــــن تنتهــي ..؟




ودّي ...

Monday, February 11, 2008

عزيزان الورد !

الذكريات






تزاحمنا الذكريـات .. }~

على غفلة منّـا ، وتحيي

جثّـــة الزمنِ ..




يســافر بنا الخيـال أحياناً رغماً عنّـا ، أردنا الرحيــل أم أبينــا ..


نحــــن نرحل ........


إلى أمسية [الوداع] التي نسكبُ بها أرواحنا ، همسةٌ من القلبِ المرهق :


رفقاً بأجســادنا المتعبة ، رفقاً بدموعنـا المصلوبـة على وجوهنا الجداريّة من غير تعبير !



لكلِّ نزفٍ آلاف المعاني ، ولـ نزفيَ معنى واحد ....


متـــى ترحل ..؟



نحتاجٌ أحياناً إلى من يسمع ما خلف بكــائنا ..

يسمع نحيبنا ونزفنــا الداخليّ المستمر استمــرار تنفسنا !


غيــــر الورق - أنا آسفة صديقتي البيضـــاء -


ولكنّي مللتُ وتعبتُ من الصمت الذي تحرقينني به !


أريدُ من يستمعُ إلى صـــوت رمـــادي وبعثرتي يصــرخان ويستنجــدان من .....





ذاكَ اللّهب الملوّح من بعيــــــــــ ـ ـ ـ ـ ــد !



كنتُ أحلم ... ]*

أو ...........

أهـــــذي !


Sunday, February 10, 2008

GCC5scms !





اليوم و بعد الانتهــاء من المؤتمــر الذي تعبنــا كثيراً من أجل إبرازه بهذه الصــورة .. أحس بـ حزنٍ شديد


ورغم معاناتنا وما جنــاه علينــا الوفد الـ..... سامحه الله !

أحس بالحنين يجتاحني الآن ، إلى كل من رأيناهم في هذا المؤتمر ، وأشتــاق إلى اجتماعاتنا

منذ اليوم الأول لانتهائه !


كم أتمنى لو يعود الوقت ألف مرة ولا أمل !


فقد كان هذا المؤتمر الأول الذي أســاهم في تنظيمه .. وكم رائعُ أن ترى ما سقيته من دمكَ يزهر !



وقد ازهـــرت هذه الأيــاام بكل شيءٍ جميل من فعاليات وأنشطة ، والأجمل هو [الأصدقاء] الجدد الذين تعرّفتُ عليهم وأحببتهم ...


كــانت ليالٍ متعبة فعلاً وكانت أياماً مليئة بالترقب تلكَ التي عشنــاها منذ شهور !


كنّــا نسـابق الزمن ويغالبنا ، ووصلنا أخيــراً إلى نقطة النهــاية ....


حيثُ كنّا ... أمــام الحلم


إمــا أن يكون وردياً مخضبــاً بـ فرحتنا بولادته للمرة الأخرى هنا

أو أن يكون مخيباً لآمالنا مصلوباً على الخذلان !


ولكنّة كــان وفياً لكلّ أمسياتنا التي سهرناها نلوّن فيها ملامحه بـ جدّنا واجتهادنا


ولله الحمد والمنّة ، كانت أمنيتنا تتوّج أمامنا عروساً نزفها لأربعــة أيام أمام 1000 طالبٍ وطالبة ..

يكســـونا الفخر بما عملنا !



7sain , Iman , Iman , a7maD , 9HaiB & 7nan i'll really miss it !

Sh-haB 9iij Kiint MsaBiibLii Azma but I will aLwaYs RememBer those Days !



أســألُ الله أن يديم علينا نعمة الصحة والعافية لنجتمع من جديد في مؤتمرٍ آخر ...



وأن يوفقني في امتحاني القادم - اللي سحبت عليه عدل والسبّة المؤتمر :P -


AllaH YwafiiGKuM KelLiKuM Guys B UniT 2 ,,,, ensHalla it wilL B Ea$Y !



B.T.W : Jad Jad Jad i'll never 4get how nice r the Omani People !

Monday, January 28, 2008

اعتـــرااف !

يأستُ من حــزني }~
وخـــوفي منكَ وعليكَ





عندما يشتدّ عليّ الشعور بالغربة .. هذه الغربة السخيييفة التي رميتُ نفسي بها عنوةً للهروب
من آثار الندوب التي طمستُ بها طفولتي وعنفواني الذي اشتقته جداً ... صديقتي تلكَ التي أتحرّق شوقاً إليها ،
وحبي الأوحد الذي صرتُ أخاف جداً عليه لأنني ما عدتُ أرى فيه الهوى ! وإنني أتلوى في مكاني تألماً على حاله
لو علم الآن وبعد كل هذا أنه ما عاد يعني لي سوى تجربة راهقتُ بها حتى نزفتُ نصف عمري دموعاً ! ، أنا أبداً
لستُ أنكرُ بأنكَ شيءٌ كبيرٌ في حياتي الغبيّة ! ولستُ أنكر بأنكَ الإنسان الوحيد الذي يستطيع إبكائي وإضحاكي
بذاتِ الهستيريا ، ولكنني اكتشفتُ أنكَ لستَ أنتَ هواي ! لا أعلم متى أتخلص من هذا الجبن الذي يسكنني ،
ربما حينما أتخلص من هاجس [الوحدة] الذي يسيطر علي أينما ذهبت وأينما غرقت بين الناس ؟ ...
صديقي الوحيد ، والإنسان الكـــــــاذب حد الصدق ، الإنسان المغرور حدّ احتراقي باستغرابي ! ..
لطالما آمنت بأن هذا النوع من الغرور ينم عن نقص .. ولكن أي نقص فيك يا هذا ؟
يااااه ليتني أغمض عينيّ وأراني الآن من غير كل هذه الذكريات من غير كل هؤلاء البشر ...
أنا أعيش هذه الغربة كي أتخلّص منكما أنتما الإثنان ولكنكما لا زلتماا أنتما اللذان تخنقان عليّ نفس الأنفاس،
فهلا أخبرتماني إلى أين المفر ..؟ متى أنضج بما فيه الكفاية لأتخطى حاجز خوفي منكَ وأخبركَ أنكَ ما عدتَ أنتَ أنتَ ...
متى أكبر حد أنني أستطيع إخبااركَ بأنني يئستُ من هذا الحصار الذي يفرضه عليّ هواك ...
أما أدركتَ أنني [مختلفة] ؟ أما أدركتَ أنني أنثى تحتااج إلى مساحات أكبر حتى من عالمكَ الخانق الصغير المتخلف ؟
أنا أحتاااج لأن أكون في عالم لا املكُ فيه إلا جناحين وآلاف الأصدقاء أنا فعلاً بحاجة إلى الأصدقاء ...
وما عدتُ بحاجة إلى العـشق أنا أحتاج إلى قيلولة أبدية ... كي أتخلص من كم الإرهاق الهائل الذي
تجبرني تجربتي معك على العيش به ... ربما لأنكَ الرجل الوحيد الذي أحسستُ به يقف إلى جانبي
بعد أبي – أطال الله في عمره – ...

امم ربما أنتَ لا تعرف أخي عبدالعزيز ... هذا الشاب الذي عاش موتاً لا حياة ... الذي علّمني أن أكون هذه الإنسانة
المملوءة عقداً وعقداً وعقداً حتى إصبع قدمها الصغير ...
كم كنتُ أحبه ... وكم كنتُ أحبّكَ لأنكَ جداً تشبهه ... ربما لذلكَ أنا أصبحتُ الآن أتمناكَ مجرّد صديق ...
ربما لأنني أتمنى لو أحصل على صديق مثل عبدالعزيز – أخي – فأنا لا أحتاج إلى أخٍ مثله لنفس السبب
الذي لا أحتاج به إلى حبيب مثلكَ ، لأنكما تخنقااااني رغم أنني مهووسة بشخصيتيكما ،
وتفكيريكما ومنطقيكما اللا منطقيين ... أحبّ هذا الهوس المرتب الذي تعيشان به وتسميناه [حياة] بئساً لهذه الحياة ...
أقسم أنه لا ضاحك في كل هذه المهزلة التي نعيشها إلا هي ... فمن ورّطني بهواكَ ، ومن جعلني الآن أراكَ
صامتاً محدقاً بخيالاتي وأراني أكتبُ وأكتبُ وأكتبُ كلاماً أتمنى من كل قلبي لو أهديكَ إياه
وأنتَ الآن أمامي ولكنني عاجزةٌ عن رفعه ووضعه أمام عينيكَ ... هاتان العينان اللتان
لطالما سُحرت بهما قبل أن أراهما , كم كنتُ مؤمنةً بأنكَ سحركَ كله يكمن في تينيكَ العينين
وظل ابتسامة ...
يااااااه لو أنني أغمض عينيّ وأفتحهما ثم لا أراكَ أبداً أبداً في حياتي ...
هذا الحلم الذي تسألني عنه ... أقسم أنه جميل حدّ الروعة ... إلا أنني ما عدتُ أريدُ أن أعيشه ... ليتكَ تدرك !
ليتكَ تــــدري !
كنتُ أتخيّل أنني أنثى غير أنــاا }~
وغــــــــرقتُ في خيـــــالي ..

Thursday, January 24, 2008

يــا صديقـــة !




أين الأصدقـــــــااء ... }~
ليس في قلبي كلام ..
بل ضيـــق
بل حريق !
لستُ أضحــكُ
بل إني أغيب في الضيــاع
في وداع
كالمركب من غير شــرااع
إني أعيش هستيريــاا الصــراع
حينمــا يقولون :
الصــداقة في كل وادٍ
والصداقة لكل طيّب غير واعِ
أين الصــداقة يا رفـــااق ..؟
.
.
.
[ والله ]
لـ عمري إني لستُ كالذئب لو جــااع
بل إنني طفلٌ في رحم الحيــاة - المستــأصل - ضــااع !
...؟ هل إنني كالذئب لو جـــااع
...
لأنني [كالأغبيــااء] أصمـــتُ
وأراعـي الأصــدقــااء وأتقن فنّ الاستمــااع ..؟
إن كبريــاائي فاقني عرضـاً وطول
.
.
وفي مشيتي كـ الضبعة
لها ظهرٌ من سبــااع
.
.
إنّي غريبة أحتــااج قبل الصدّ لـ الدفــاع !
ولكنّي في الحقيقة فــرااشــة يُحرّقـــوها
لا لستُ في شيءٍ - غير كبريــاائي - كـ الضبــااع !
.
.
.
لا تقــولوا كالبقيّــة :
كلّنـــا يــرى نفسه حلو الطبــاع
أنا لستُ ملاكــاً , و أيضــاً لستُ أصلحُ لـ طور الانصيـــااع !
.
.
.
أنا يا هؤلاء - الأصـــدقــااء - الغــرباء
بنتُ ذاكَ الذي علّمني - من غير قصد - ربّمـا




أن أكـــون عنيـــدةً بـ قدر الجروح
وكــرهي للبقــااء !
.
.
.
وبنتُ التي علّمتني إدمــان البكـاء
وأن ألبس التســامح كـ جلدي لا رداء !
.
.
وربيّتُ نفسي على التذاكي فوق الانفجار والشقــااء ..
هذا ليس شيءٌ بل كلامٌ لـ صديقة
جرحتني ولم أستطــع إلا أن أسمعها تمــارس جهلَ تفهّمي
تماماً كـ البقيّة
.
.
صديقةٌ عزيزة ..
أنا آسفة .. إن كنتِ تدّعين فهمني ولكنّكِ
لازلتِ تجهلين أنّي لا أتقنّ فن الحديث
عن جروحي أو البكـــااء على الملأ !
.
.
.
.
لا تلوميني !
قد كــاان أبي ...
ذو كبـــريــــــــااء وهيبة صمت ...
.
.
.
.
.
.
قالت إللي بخــاطرها
وعقّبتهـــاا العزيزة بـ :
بس أنا يا فلانة نسيــت !
.
.
.
.
.
.
.
.
من كل أعمــااق النسيــاان
لكِ تحيّة ..

Wednesday, January 23, 2008

أحتـــرق ...










يمّـــــــه أحتأأأأجكِ والهوا والحريّــــة ! }~

كنتُ هنــا










في هذه الليلة ..






مختبأةً خلف هذياني ::::








أصلبني عليكَ وأسقط بـ عنفــواان ..








أصلبني على الدمع ,




ولا أكــون سوى أهذي ..






وكان هذا المكـــاان ابن الهذيان !






كان هذا المكــاان في ليل قاتمِ ابن الخذلان والطوفان والحرمــاان






بدأ هذا المكــاان في لحظة نزفٍ وحنيـ ـ ـ ـ ـ ـن مستمر ..






فـ كيف ينتهي ..؟












ما لم يبنَ على حبّ }~






تحيّتي الأولى ..